الخميس، 27 يونيو 2019

نداء للدكتور ثامر العكيلي للتنبيه من خطر قرصنة كردستان للنفط وتواطؤ عبد المهدي

نداء الى كل خبيرمخلص للعراق.. السكوت على قرصنة حكومة وساسة الاقليم في التصرف بنفطه خيانة عظمى/من يشارك فيها؟
د. ثامر العكيلي (خبير نفطي عراقي واستشاري في التنقيب عن المواد الهيدروكربونية وتطوير الحقول)
بدأ عدد الحقول بالتزايد منذ أصدر الإقليم قانونه للنفط والغاز في عام 2007 ومنذ ذلك الحين أستمرت حكومة الإقليم بتهريب النفط إلى أيران وتصديره الى تركيا بالدرجة الأولى دون أن يقوم المسؤولون الكبار وأعضاء البرلمان (في جميع فترات حكم العراق منذ 2003) باتخاذ موقف حازم لإيقاف ذلك بالرغم من مطالبة العديد من الخبراء العراقيين بضرورة التصدي ووضع حد لتصرف حكومة الإقليم............
بدأ عدد الحقول بالتزايد منذ أصدر الإقليم قانونه للنفط والغاز في عام 2007 ومنذ ذلك الحين أستمرت حكومة الإقليم بتهريب النفط إلى أيران وتصديره الى تركيا بالدرجة الأولى دون أن يقوم المسؤولون الكبار وأعضاء البرلمان (في جميع فترات حكم العراق منذ 2003) باتخاذ موقف حازم لإيقاف ذلك بالرغم من مطالبة العديد من الخبراء العراقيين بضرورة التصدي ووضع حد لتصرف حكومة الإقليم.
.
تنتج حكومة الاقليم حوالي 600 ألف ب ي تتألف من:
•250 ألف ب ي من الحقول المكتشفة
•100 – 150 ألف من حقل كركوك (قبة خرمالة اعطتها الوزارة النفط الفدرالية منحة لحكومة الاقليم منذ عدة سنين)
•250 ألف ب ي من حقل كرموك (قبتي بابا وأفانا منحة أضافية من ر مجلس الوزراء العراقي ).
.
أتوجه بهذا النداء الى:
•الخبراء العراقيين وخاصة من هاجر الى خارج العراق
وزير النفط الاستاذ ثامر الغضبان بالكتابة الى السيد عادل عبد المهدي يعلمه باستقالته من منصب الوزير اذا لم يتخذ ألأول اجراءً سريعا لاقاف تهريب وتصدير النفط بمعزل عن الحكومة
.
لقد فشل السيد عبد المهدي في مهمته لإكمال الكابينة الوزارية فلا زال البلد بدون اهم وزيرين كما لم تثبت السلطة التشريعية صلاحيتها ومواطنتها تجاه ما تقوم به الحكومة من السكوت والتودد لحكومة الإقليم. لقد حان الوقت لتخليه عن منصبه وفسح المجال لمقتدر ومخلص آخر يتولى رئاسة مجلس الوزراء لحكومة تكنوقراط جديدة.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق